أحببتهُ ويا ليتني لم أُحِبُهُ ،لقد ذوقني ألمُرَ والعذاب وفي
ألنهايةِ يقولُ لي: أنهُ يحبُني ..لا تسألوني كيف علمت؟ لأن
ألعيون لا يُخفى عنها شيءٌ قطْ ..
نظرتُ إليه ووجدتُهُ يعشقُني وكأنه يقولُ لي: ” أعشقُكِ حتى
ألموت” .. وصدقتُ كلامَ عينيهِ وخُدِعتُ بمنظرِهم ألجميل
ألبريء اللتانِ تُجذِبانِ الشخصُ لرُؤيتِهم والتمتُعِ فيهم ولكن
خُدِعت ..خُدعت..ومن كان ألأحمقُ فينا – أنا- ألفتاةُ ألمسكينةِ
من أنا..أنا..ولا أحد غيري وفي ألنهايةِ يُحِبُ أحداً غيري من
كانت الفتاةُ؟؟
فتاةٌ وقحةٌ قذرةً تجرحُ ألناس بلا مُقابلٍ تأكُلُهم بلا رحمةٍ
تخدعُهُم بلا ألوانٍ..ولقد أحبها وأنكر أنهُ يُحبُني أو علمني من
قبل ..إنهُ إنسانٌ شرس لا يشعرُ بِألَمِ ألناس وبِالأحاسيِسِ ألتي
يُمكنُ أن تَذبحَ ألإنسان من كثرةِ ألمِها..
ألنهايةِ يقولُ لي: أنهُ يحبُني ..لا تسألوني كيف علمت؟ لأن
ألعيون لا يُخفى عنها شيءٌ قطْ ..
نظرتُ إليه ووجدتُهُ يعشقُني وكأنه يقولُ لي: ” أعشقُكِ حتى
ألموت” .. وصدقتُ كلامَ عينيهِ وخُدِعتُ بمنظرِهم ألجميل
ألبريء اللتانِ تُجذِبانِ الشخصُ لرُؤيتِهم والتمتُعِ فيهم ولكن
خُدِعت ..خُدعت..ومن كان ألأحمقُ فينا – أنا- ألفتاةُ ألمسكينةِ
من أنا..أنا..ولا أحد غيري وفي ألنهايةِ يُحِبُ أحداً غيري من
كانت الفتاةُ؟؟
فتاةٌ وقحةٌ قذرةً تجرحُ ألناس بلا مُقابلٍ تأكُلُهم بلا رحمةٍ
تخدعُهُم بلا ألوانٍ..ولقد أحبها وأنكر أنهُ يُحبُني أو علمني من
قبل ..إنهُ إنسانٌ شرس لا يشعرُ بِألَمِ ألناس وبِالأحاسيِسِ ألتي
يُمكنُ أن تَذبحَ ألإنسان من كثرةِ ألمِها..